رئيس التحرير : مشعل العريفي
 أحمد الشمراني
أحمد الشمراني

النصر يدرّس الهلال

تابعوا المرصد على Google News وعلى سناب شات Snapchat

• «نبتدي منين» يا نصر؟
• من هدف كسر ظهر المعيوف أو من هناك من حدث بطله قلب الأسد حسين عبدالغني؟
• في هذا المساء انحنت كرة القدم للنصر أما كيف فهذا أمر آخر فيه «مرجلة» وأشياء أخرى.
• في الشوط الأول أرهق شبان الأصفر كبار الأزرق بركض هنا وآخر هناك وفي الشوط الثاني أكمل الخبراء مهمة الثلاثية بنجاح.
• ليلة يا صاحبي أشفقت خلالها على الهلال وأقول أشفقت بحق وحقيقة لا شماتة فيها إلى درجة قلت معها: «الثلاثة» مكسب يا معيوف!
• النصر في ليلة القبض على الكأس كان نصرا آخر أداء وروحا وإصرارا وعزيمة وقبل ذلك هيبة.
• رحل مدرب وحل آخر فتغير شكل النصر أما المضمون فمن اختصاص عبدالغني.
• عبدالغني الذي لم يعجب ماجد عبدالله منذ ذلك التصريح وهو يحتل المرتبة الأولى في قلوب النصراويين حباً وتضامناً.
• ماجد هل رأيت روح النصر عند كل اللاعبين في ليلة نصر النصر؟
• طبعاً رأيتها لكن هل تعلم من بطلها إذا لم تعلم فخذ الإجابة من أفواه اللاعبين.
• حسين يا كابتن بل ويا أسطورة الأساطير قال نعم في وقت هرب خلاله كثير من تحمل المسؤولية ولا غرو في ذلك فهو حسين وكفى.
• أبرم النصر ليلة السوبر صفقة انطلاق غير قابلة للتوقف مع معانقة أمجاد أخرى ربما يتبادل منافسوه خلالها الأدوار والبطل واحد.
• هي في اعتقادي لم تكن مجرد مباراة انتهت بهزيمة أو فوز ثمنها كأس بقدر ما هي مباراة تحديد مصير ورسم معالم مستقبل وأمور أخرى يعرفها من يعرف كرة القدم السعودية.
• ثمة من تساءل بعد معركة السبت بل ملحمة السبت: هل شاخ الهلال؟
• وهو السؤال الذي طرحه هلالي قال بعده الزميل صالح الحناكي عندما يكون نجم الفريق حارس مرمى فهناك مشكلة في الفريق.
• رازفان أيها الأحبة بات مكشوفا لكل الفرق حتى تغييراته مكشوفة ولهذا أتوقع أن قراره صدر أمس أو على وشك الصدور أقصد قرار الرحيل.
• أما الحكم الإيطالي دانييلي أورساتو فحضر إلى الرياض ليس لتحكيم مباراة السوبر بين النصر والهلال فحسب بل لتأدية محاضرة على الطبيعة في كيفية إدارة أي مباراة حيث كان أستاذا بحق وحقيقة استمتع وأمتع في إدارة ديربي العاصمة. السؤال: هل استوعب حكامنا المحاضرة؟
• غادرت يا دانييلي ونتمنى أن تعود لإلقاء محاضرة أخرى في فن الممكن في تحكيم كرة القدم.
• أخيراً: علَّمتني الحياة أن أكتاف الآخرين هشَّة وأن أياديهم في الأوقات الحرجة قصيرة وأنا لا أتكئ عليهم حتى لا أقع.
نقلاً عن عكاظ

آخر تعليق

لا يوجد تعليقات

arrow up